قال
الأصمعي : قرأت الآية والسارق والسارقة (الآية 38 من سورة المائدة ) وبجنبي أعرابي
فقلت : والله غفور رحيم , سهواً. فقال الأعرابي : كلام من هذا ؟ قلت :كلام الله
.فقال الأعرابي :ليس هذا بكلام الله .اعد . فأعدت وتنبهت فقلت والله عزيز حكيم
.فقال : نعم هذا كلام الله. فقلت : أتقرأ القرآن ؟ قال : لا . قلت : فمن أين علمت
أني أخطأت ؟ فقال : يا هذا عز فحكم فقطع .ولو غفر ورحم لما قطع .
سبحان
الله أعرابي لا يجيد القراءة ولا الكتابة ,لكنه يدرك المعاني وهذا ما يجب أن نعيه
عند قراءة القرآن الكريم فنستطيع بذلك تدبر الآيات ومعرفة مقاصدها . فليس المطلوب
القراءة بل المطلوب التدبر وحضور القلب والعقل في تلك النزهة الربانية والعبادة
التي تحمل الربيع إلى القلوب .
بقلم
|منى اليريمي
17|5|2017م
الله يالها من عبارة جميلة نزهة ربانية نرتشف منها كل ما يجلي همومنا ويصلح ما افسدته ايدينا.....
ردحذفاسعدك الله بما في خاطرك
حذفاللهم اجعل القران العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء همومنا
ردحذفاللهم آمين
حذفيارب
حذفالله يالها من عبارة جميلة نزهة ربانية نرتشف منها كل ما يجلي همومنا ويصلح ما افسدته ايدينا.....
ردحذفاسعدك الله بما في خاطرك
حذفجميل حين نتدبر آيات الله ونشعر بعظمة كلماته ومعانيه😊
ردحذفلأن المطلوب التدبر وليس القراءة الله يوفقنا لذلك
حذفلا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر اجعَل منْ تلاوةَ القرآن متعةً ولذةً وعبادةًً
ردحذفنعم صدقت
حذفاللهم إجعل القرأن ربيع قلوبنا
ردحذفامين يارب
حذفماأعظم معجزة كتاب الله
ردحذفاللهم اجعله ربيع قلوبنا :)
جميل حين نتدبر آيات الله ونشعر بعظمة كلماته ومعانيه😊
حذفمشكورة أستاذة منى
يارب
حذفالف شكر مع التقدير
حذف